التعلم المنهجي يحرر الإنتاجية الشخصية - حوار مع مؤسس A16Z مارك أندريسن
مارك أندريessen هو أحد المؤسسين المشاركين لشركة رأس المال المغامر الشهيرة A16Z، وأحد مؤسسي متصفح الإنترنت الشهير Netscape. له تأثير عميق في مجالات التكنولوجيا والاستثمار. هذه المقالة هي حوار عميق بين مارك وشريكه في A16Z سريرام كريشنا، حيث يشارك مارك رؤاه حول الإنتاجية الشخصية وإدارة الوقت وطرق التعلم.
حول الإنتاجية الشخصية
مارك قال إنه الآن يعتمد نظام إدارة جدول زمني منظم، مختلف تمامًا عن قبل عشر سنوات. يتم تنظيم جدوله يوميًا بدقة، مع تخطيط أسبوعي. عادةً ما تكون أيام الاثنين والجمعة أيام عمل جماعي، بينما يتم جدولة الاجتماعات الخارجية بمرونة في الأوقات الأخرى.
يعتقد أن رأس المال الاستثماري هو عمل "قريب من الخطوط الأمامية" ولا يمكن أن ينفصل عن الأمور اليومية. من الضروري الرد على المكالمات الهاتفية والبريد الإلكتروني في الوقت المناسب، والتواصل الوثيق مع ديناميات السوق. لذا فإن طريقة العمل المنظمة ضرورية للغاية.
مارك يؤكد على أهمية تخصيص وقت فراغ في الجدول الزمني، فهذا مثل صمام لتخفيف الضغط. طالما أن هناك وقت كافٍ للراحة، يمكن العمل بكامل الطاقة لفترة طويلة.
حول الوقت المفتوح والتفويض
يعتقد مارك أن التنفيذيين الذين تكون جداولهم ممتلئة عادة ما يواجهون ثلاثة مشاكل: عدم وجود وقت للتفكير، وصعوبة التكيف مع التغيرات، وتحولهم إلى عنق زجاجة في المنظمة.
إن أسلوب الإدارة الذي يتبعه هو عدم إدارة أي شخص بشكل مباشر، بل اختيار المواهب الممتازة لإدارة الفريق. سيحدد المسؤول المباشر عن كل مشروع (DRI)، ثم يتابع بشكل دوري لمعرفة التقدم.
حول الأهداف والنظام
قال مارك إنه لا يقوم بعمل تخطيط طويل الأجل بشكل منتظم، بل يقوم بإعادة تقييم نفسه كل ستة أشهر تقريبًا، لإعادة النظر فيما إذا كان نظامه مثقلًا. وسيقوم بوضع خطة شخصية جديدة وأهداف كل عام.
أكد أن تأسيس الشركة هو لتحقيق الأهداف التي يرغب في تحقيقها. لذا فإن الإجابة دائمًا هي نفسها - كيفية تحسين الشركة وعمله الخاص.
حول العملية والنتيجة والرهانات
يعتقد مارك أن الاستثمار المغامر يستغرق وقتًا طويلاً لرؤية النتائج، لذلك يركزون بشكل أساسي على المدخلات والعملية، وليس النتائج قصيرة الأجل.
هو يقارن الاستثمار بالمخاطر بلعبة الورق، ويحتاج إلى فصل العملية عن النتيجة. سيركزون على تحسين العملية، مثل كيفية مساعدة رواد الأعمال، وإدارة الفرق، وما إلى ذلك.
مارك يقول إنه ليس لديه جينات المقامرة، ولن يحصل على المتعة من الرهانات والنتائج. كما أن شركتهم لا تحتفل بنجاحها بشكل مفرط أو تشعر بالحماس بسبب الفوائد الحقيقية.
حول الكتب والقراءة
مارك يحتفظ بعادة القراءة بكثافة. يتبع استراتيجية القراءة "الباربل" - إما أن يقرأ الأحدث، أو يقرأ الكلاسيكيات، ويستبعد المنطقة الوسطى.
سوف يقرأ أكثر من عشرة كتب في نفس الوقت، فقط الأجزاء الأكثر إثارة للاهتمام. إذا لم يتم الانتهاء من قراءة كتاب بعد شهر، فقد تكون هذه إشارة للتخلص منه.
مارك يقول إنه نادراً ما يعيد القراءة، لكنه يقوم بعمل الكثير من الملاحظات. ويعتقد أن أخذ الملاحظات في حد ذاته هو تعزيز مزدوج للذاكرة.
حول التعلم وتغيير وجهات النظر
يعتقد مارك أن معظم الناس يكرهون أن يُقال لهم أنهم مخطئون. لكن هناك بالفعل مجموعة من الأشخاص الذين يحبون تغيير آرائهم، مثل مديري صناديق التحوط المتميزين.
يعمل على تقليل الوقت الذي يقضيه في الجدال مع الآخرين، لأن الناس عادة لا يرغبون في تغيير آرائهم. ولكنه يأمل أن يكون مفتوح الذهن مثل مديري صناديق التحوط.
مارك يروج لمفهوم "وجهات نظر قوية، تمسك ضعيف" - في حين أنه يعبر عن وجهات نظر قوية، فإنه يواجه أيضًا الآراء المختلفة بشكل مفتوح.
حول التقدم والدافع
يعتقد مارك أنه من الضروري بذل الجهود المستمرة لفهم ما يحدث فعلاً، والحفاظ على موقف منفتح تجاه الأشياء الجديدة. إنه يعتقد أن التكنولوجيا هي أكبر قوة دافعة وراء تقدم العالم.
قراءة المواضيع الجديدة حول التكنولوجيا هي أكثر الأشياء إثارة للاهتمام وفائدة وفائدة بالنسبة لمارك. إنه يؤمن بأن التكنولوجيا يمكن أن تخلق مستقبلًا أفضل وتجعل حياة الجميع أفضل.
شاهد النسخة الأصلية
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
تحدث مارك أندريسن، مؤسس A16Z، عن الإنتاجية الشخصية والتعلم المنظم
التعلم المنهجي يحرر الإنتاجية الشخصية - حوار مع مؤسس A16Z مارك أندريسن
مارك أندريessen هو أحد المؤسسين المشاركين لشركة رأس المال المغامر الشهيرة A16Z، وأحد مؤسسي متصفح الإنترنت الشهير Netscape. له تأثير عميق في مجالات التكنولوجيا والاستثمار. هذه المقالة هي حوار عميق بين مارك وشريكه في A16Z سريرام كريشنا، حيث يشارك مارك رؤاه حول الإنتاجية الشخصية وإدارة الوقت وطرق التعلم.
حول الإنتاجية الشخصية
مارك قال إنه الآن يعتمد نظام إدارة جدول زمني منظم، مختلف تمامًا عن قبل عشر سنوات. يتم تنظيم جدوله يوميًا بدقة، مع تخطيط أسبوعي. عادةً ما تكون أيام الاثنين والجمعة أيام عمل جماعي، بينما يتم جدولة الاجتماعات الخارجية بمرونة في الأوقات الأخرى.
يعتقد أن رأس المال الاستثماري هو عمل "قريب من الخطوط الأمامية" ولا يمكن أن ينفصل عن الأمور اليومية. من الضروري الرد على المكالمات الهاتفية والبريد الإلكتروني في الوقت المناسب، والتواصل الوثيق مع ديناميات السوق. لذا فإن طريقة العمل المنظمة ضرورية للغاية.
مارك يؤكد على أهمية تخصيص وقت فراغ في الجدول الزمني، فهذا مثل صمام لتخفيف الضغط. طالما أن هناك وقت كافٍ للراحة، يمكن العمل بكامل الطاقة لفترة طويلة.
حول الوقت المفتوح والتفويض
يعتقد مارك أن التنفيذيين الذين تكون جداولهم ممتلئة عادة ما يواجهون ثلاثة مشاكل: عدم وجود وقت للتفكير، وصعوبة التكيف مع التغيرات، وتحولهم إلى عنق زجاجة في المنظمة.
إن أسلوب الإدارة الذي يتبعه هو عدم إدارة أي شخص بشكل مباشر، بل اختيار المواهب الممتازة لإدارة الفريق. سيحدد المسؤول المباشر عن كل مشروع (DRI)، ثم يتابع بشكل دوري لمعرفة التقدم.
حول الأهداف والنظام
قال مارك إنه لا يقوم بعمل تخطيط طويل الأجل بشكل منتظم، بل يقوم بإعادة تقييم نفسه كل ستة أشهر تقريبًا، لإعادة النظر فيما إذا كان نظامه مثقلًا. وسيقوم بوضع خطة شخصية جديدة وأهداف كل عام.
أكد أن تأسيس الشركة هو لتحقيق الأهداف التي يرغب في تحقيقها. لذا فإن الإجابة دائمًا هي نفسها - كيفية تحسين الشركة وعمله الخاص.
حول العملية والنتيجة والرهانات
يعتقد مارك أن الاستثمار المغامر يستغرق وقتًا طويلاً لرؤية النتائج، لذلك يركزون بشكل أساسي على المدخلات والعملية، وليس النتائج قصيرة الأجل.
هو يقارن الاستثمار بالمخاطر بلعبة الورق، ويحتاج إلى فصل العملية عن النتيجة. سيركزون على تحسين العملية، مثل كيفية مساعدة رواد الأعمال، وإدارة الفرق، وما إلى ذلك.
مارك يقول إنه ليس لديه جينات المقامرة، ولن يحصل على المتعة من الرهانات والنتائج. كما أن شركتهم لا تحتفل بنجاحها بشكل مفرط أو تشعر بالحماس بسبب الفوائد الحقيقية.
حول الكتب والقراءة
مارك يحتفظ بعادة القراءة بكثافة. يتبع استراتيجية القراءة "الباربل" - إما أن يقرأ الأحدث، أو يقرأ الكلاسيكيات، ويستبعد المنطقة الوسطى.
سوف يقرأ أكثر من عشرة كتب في نفس الوقت، فقط الأجزاء الأكثر إثارة للاهتمام. إذا لم يتم الانتهاء من قراءة كتاب بعد شهر، فقد تكون هذه إشارة للتخلص منه.
مارك يقول إنه نادراً ما يعيد القراءة، لكنه يقوم بعمل الكثير من الملاحظات. ويعتقد أن أخذ الملاحظات في حد ذاته هو تعزيز مزدوج للذاكرة.
حول التعلم وتغيير وجهات النظر
يعتقد مارك أن معظم الناس يكرهون أن يُقال لهم أنهم مخطئون. لكن هناك بالفعل مجموعة من الأشخاص الذين يحبون تغيير آرائهم، مثل مديري صناديق التحوط المتميزين.
يعمل على تقليل الوقت الذي يقضيه في الجدال مع الآخرين، لأن الناس عادة لا يرغبون في تغيير آرائهم. ولكنه يأمل أن يكون مفتوح الذهن مثل مديري صناديق التحوط.
مارك يروج لمفهوم "وجهات نظر قوية، تمسك ضعيف" - في حين أنه يعبر عن وجهات نظر قوية، فإنه يواجه أيضًا الآراء المختلفة بشكل مفتوح.
حول التقدم والدافع
يعتقد مارك أنه من الضروري بذل الجهود المستمرة لفهم ما يحدث فعلاً، والحفاظ على موقف منفتح تجاه الأشياء الجديدة. إنه يعتقد أن التكنولوجيا هي أكبر قوة دافعة وراء تقدم العالم.
قراءة المواضيع الجديدة حول التكنولوجيا هي أكثر الأشياء إثارة للاهتمام وفائدة وفائدة بالنسبة لمارك. إنه يؤمن بأن التكنولوجيا يمكن أن تخلق مستقبلًا أفضل وتجعل حياة الجميع أفضل.