المؤلف: ديفيد هوفمان، المصدر: بانكلس، الترجمة: شاو جينس سيتي
النور التوجيهي لإيثيريوم هو مفتوح المصدر.
يتم تعريف وإرشاد مشروع الإيثيريوم بأكمله من خلال روح المصدر المفتوح.
التعريف العام للمصدر المفتوح هو كما يلي:
البرمجيات مفتوحة المصدر هي البرمجيات التي يتم نشر شفرتها المصدرية للجمهور، حيث يمكن لأي شخص الاطلاع عليها واستخدامها وتعديلها ومشاركتها وفقًا لشروط ترخيص محددة. إنها تؤكد على الشفافية والتعاون والتطوير المدفوع من المجتمع، مما يتيح للمطورين والمنظمات تعديل الشفرة وفقًا لاحتياجاتهم الخاصة، بينما يمكنهم أيضًا المساهمة في تحسينات لمجتمع أوسع. على عكس البرمجيات الملكية التي تقيّد الوصول والتعديل، تزدهر البرمجيات مفتوحة المصدر بفضل الانفتاح والابتكار المشترك.
إذا كنت في مجتمع الإيثيريوم، فمن المحتمل أنك تعتقد أن المصدر المفتوح هو عنصر أساسي في المسار الرئيسي لتطوير العملات المشفرة.
لأننا إذا قمنا بإعادة بناء النظام المالي باستخدام رمز خاص وغير شفاف وغير قابل للتجزئة، فهل قمنا حقًا بإعادة بناء أي شيء؟
تُعيد الأنظمة المالية المفتوحة المصدر السلطة إلى المستخدمين. يمكن للمستخدمين "النقر بزر الماوس الأيمن والتحقق من الشيفرة المصدرية" لرؤية تطبيقاتهم المالية، ورؤية الحالة الداخلية الكاملة للتطبيقات التي تهمهم - وهذا يتعارض تمامًا مع الغموض الذي أدى إلى أزمة 2008 المالية، حيث كان المستخدم النهائي هو من دفع ثمن الإنقاذ.
عندما يتمكن مطور فردي من إجراء تفرعات وتعديلات على الشيفرة، فإن سوقًا قاسيًا سينشأ، حيث لا يمكن أن تبقى سوى أقوى البرمجيات. ستتم إعادة استخدام أفضل المشاريع وتحسينها وتعزيزها حتى تصبح بنية تحتية للنظام البيئي مفتوح المصدر.
البرمجيات مفتوحة المصدر مليئة بالحياة - إنها تتطور باستمرار، وتتكيف وتندمج.
مثل "ليغو المال"، فهو في جوهره تركيبي. قد لا يكون المشروع الفردي بارزًا بمفرده، ولكن مع تراكم البرمجيات الأكثر تعقيدًا، يبدأ ظاهرة جديدة أكبر في التكوّن تدريجيًا. تزداد قيمة كل تطبيق مع اتصاله بالتطبيقات الأخرى، مما يشكل شبكة حيث تعزز كل مكوناتها الكل.
مشروع مفتوح المصدر
أُعرّف "المشاريع المفتوحة المصدر" البشرية على أنها تجربة جماعية عظيمة لبناء المعرفة كرمز. إنها كائن حي نابض، يتم الحفاظ عليه من قبل ملايين المساهمين الذين يمتد نشاطهم عبر الزمان والمكان، وأهم ما فيها هو البنية التحتية المشتركة في العصر الرقمي - الشفافة، والتي لا تتطلب إذنًا ويمكن دمجها بلا حدود. تمامًا مثل اللغة أو العلوم، كلما زادت استخدامها، أصبحت أقوى، مكونة نظامًا مستدامًا ذاتيًا، يجسد مبدأً مفاده أن التعاون المفتوح هو السبيل لتحقيق أفضل التقدم.
قبل ظهور الإيثيريوم، كانت البرمجيات مفتوحة المصدر التي نملكها موجودة بشكل مستقل. قد يستخدم كل جزء من الشيفرة أجزاء من الشيفرة الخاصة بالآخرين، ولكن كل نشر هو مثال مستقل — تجسيد عابر وغير كامل لمشاريع مفتوحة المصدر الجماعية الأكبر.
مع وجود الإيثيريوم، أصبح للمصدر المفتوح موطن. إنه يوفر الأساس الاقتصادي لتجميع وتقوية قيمة المصدر المفتوح، ويوفر الحوافز الاقتصادية اللازمة لتحقيق هذا الهدف.
لقد جذبني مشروع إيثريوم لأنه لديه القدرة على إنشاء بنية برمجيات مفتوحة المصدر موحدة وقوية ومعززة.
يستكشف المطورون طرق نشر التعليمات البرمجية على إيثيريوم وجعلها تعمل. بينما يبحث مطورون آخرون عن طرق لوضع التعليمات البرمجية فوق التعليمات البرمجية السابقة. وهناك بعض المطورين الذين يحاولون حل التحديات التقنية أو الهندسية بحيث يمكن أن تحتوي المزيد من سيناريوهات الإيثيريوم على المزيد من التعليمات البرمجية (مثل Eigenlayer، إيثيريوم Layer2، إلخ).
الفريق دائما منتصر
عندما كنت شابًا، كنت أحب ركوب الدراجة. كنت أستطيع الحفاظ على سرعة تتجاوز 20 ميلًا في الساعة فقط بقوة جسدي ودراجتي، مما جعلني أشعر بالحرية.
في الجامعة، كنت أنا وصديق لي نقوم بركوب الدراجات من أورانج في ولاية كاليفورنيا إلى سانتا مونيكا ثم العودة. في أحد الأيام، عندما بدأنا للتو في استخدام مسار الدراجات، رأينا مجموعة مكونة من حوالي خمسة عشر شخصًا تمر. كنا في أوائل العشرينات من العمر، واعتقدنا أننا الأفضل، فالتفت إلى صديقي وقلت: "دعنا نتجاوز هؤلاء الأشخاص." انطلقنا بكل قوتنا، ونجحنا في تجاوزهم لفترة. لكن بعد عشر دقائق، لم أعد أستطيع التحمل. كنت أواجه الرياح، وأركب بمفردي في المقدمة بصعوبة. في تلك اللحظة، سمعت صوتًا يقول: "يسار!" وتجاوزتنا تلك المجموعة واحدًا تلو الآخر بسهولة.
تعلمت درسًا مهمًا في ذلك اليوم: الفريق دائمًا سيفوز.
في صف الدراجات، لا يركب أحد بمفرده. عندما يشعر القائد بالتعب، يعود إلى الصف للاستمتاع بالرياح الخلفية، بينما يتقدم الأشخاص ذوو الطاقة العالية في مواجهة الرياح. في منتصف الصف، يمكن تقليل مقاومة الهواء بنسبة 60% - ما عليك سوى الركوب وفقًا للاتجاه، ودع المجموعة تسحبك إلى الأمام.
وكما يزداد حجم قافلة السيارات، تصبح هذه الآلة أكثر كفاءة، وتقطع مسافات أبعد.
إذا كنت ترغب في السير بسرعة، فاذهب بمفردك. ولكن إذا كنت تريد أن تسير لمسافات طويلة، فاذهب مع الآخرين.
إيثريوم هو رائد البرمجيات المالية مفتوحة المصدر
لقد انفصل كل منافس للإيثريوم عن المجموعة الكبرى وبدأ في التسارع. هذه الحالة شائعة في سباقات الدراجات، وهي جزء أساسي من استراتيجية الفوز. في النهاية، تحتاج إلى الانفصال عن المجموعة الكبرى، وزيادة السرعة بشكل كامل، لعبور خط النهاية. من المستحيل أن تصبح الأول إذا كنت دائمًا في المجموعة الكبرى.
متى وكيف تقرر الانطلاق بكل قوتك يعتمد على الفرد، وحالته البدنية ومستوى استعداده.
عند تطبيق هذا الاستعارة على مجال التكنولوجيا المالية القائمة على blockchain المفتوح المصدر، هناك سؤال واحد فقط.
لا يوجد خط نهاية.
المنافسة لا تنتهي أبداً.
طريقة الفوز تكمن في تجميع أكبر عدد من الفرق وتنسيق المتسابقين القائدين بفعالية.
هذا هو السبب الذي يجعلني أؤمن بالإيثريوم.
تتوافق قيم تقنية البلوكشين المفتوحة المصدر مع أساسات الإيثريوم، مما يمكّن فريق الإيثريوم من خدمة أكبر عدد ممكن من الناس. لقد اتبعت تطوير الإيثريوم استراتيجية واضحة تتمثل في توسيع نطاق المشاركة لأقصى حد. يحتوي الإيثريوم على معايير سهلة الفهم، والعديد من العملاء المكتوبين بعدة لغات، والعديد من الشبكات Layer2 المتاحة للبناء، بالإضافة إلى آلة افتراضية أصبحت معياراً للمؤسسات في وول ستريت.
تتطور بنية الإيثيريوم باستمرار مع المساهمات في نظامه البيئي المفتوح المصدر.
ETH
إيثريوم هو الأصل الأصلي لبنية الإيثريوم مفتوحة المصدر، وهو العملة المتداولة التي تربط وتضمن وتنسق بين هذه المجموعة العالمية من الأكواد.
كل عقد ذكي، وكل طبقة من Layer-2، وكل تطبيق يتصل بـ Ethereum سيعود في النهاية إلى التسوية في ETH. ETH هو الوقود الذي يدفع النظام للعمل، وأيضًا هو الأساس الاقتصادي كضمان، وهذا ما لم يكن موجودًا من قبل في البرمجيات مفتوحة المصدر.
نموذج كليات الأعمال التقليدي يفشل هنا. الإيثريوم (ETH) ليس "إيرادات"، وليس "حقوق ملكية"، ولا يمكن تغطيته بوضوح من خلال أي إطار عائد. الإيثريوم هو أساس العملة لجسم التمويل مفتوح المصدر للبشرية. قيمته لا تأتي من هوامش الربح، بل تنبع من الملايين من الأشخاص الذين يقومون ببناء وإعادة إنشاء وتوليد الفائدة من الكود المفتوح، مما يؤدي إلى تأثير الشبكة الذي يشكل نظامًا ماليًا تكون قيمته الإجمالية أكبر من مجموع أجزائه.
قد تحتوي هذه الصفحة على محتوى من جهات خارجية، يتم تقديمه لأغراض إعلامية فقط (وليس كإقرارات/ضمانات)، ولا ينبغي اعتباره موافقة على آرائه من قبل Gate، ولا بمثابة نصيحة مالية أو مهنية. انظر إلى إخلاء المسؤولية للحصول على التفاصيل.
Bankless: إثيريوم ستقوم بعملة مفتوح المصدر
المؤلف: ديفيد هوفمان، المصدر: بانكلس، الترجمة: شاو جينس سيتي
النور التوجيهي لإيثيريوم هو مفتوح المصدر.
يتم تعريف وإرشاد مشروع الإيثيريوم بأكمله من خلال روح المصدر المفتوح.
التعريف العام للمصدر المفتوح هو كما يلي:
إذا كنت في مجتمع الإيثيريوم، فمن المحتمل أنك تعتقد أن المصدر المفتوح هو عنصر أساسي في المسار الرئيسي لتطوير العملات المشفرة.
لأننا إذا قمنا بإعادة بناء النظام المالي باستخدام رمز خاص وغير شفاف وغير قابل للتجزئة، فهل قمنا حقًا بإعادة بناء أي شيء؟
تُعيد الأنظمة المالية المفتوحة المصدر السلطة إلى المستخدمين. يمكن للمستخدمين "النقر بزر الماوس الأيمن والتحقق من الشيفرة المصدرية" لرؤية تطبيقاتهم المالية، ورؤية الحالة الداخلية الكاملة للتطبيقات التي تهمهم - وهذا يتعارض تمامًا مع الغموض الذي أدى إلى أزمة 2008 المالية، حيث كان المستخدم النهائي هو من دفع ثمن الإنقاذ.
! msnJzqB2pV6O6qUM1lK1zSaXi02HUE67ZpNSitsS.png
عندما يتمكن مطور فردي من إجراء تفرعات وتعديلات على الشيفرة، فإن سوقًا قاسيًا سينشأ، حيث لا يمكن أن تبقى سوى أقوى البرمجيات. ستتم إعادة استخدام أفضل المشاريع وتحسينها وتعزيزها حتى تصبح بنية تحتية للنظام البيئي مفتوح المصدر.
البرمجيات مفتوحة المصدر مليئة بالحياة - إنها تتطور باستمرار، وتتكيف وتندمج.
مثل "ليغو المال"، فهو في جوهره تركيبي. قد لا يكون المشروع الفردي بارزًا بمفرده، ولكن مع تراكم البرمجيات الأكثر تعقيدًا، يبدأ ظاهرة جديدة أكبر في التكوّن تدريجيًا. تزداد قيمة كل تطبيق مع اتصاله بالتطبيقات الأخرى، مما يشكل شبكة حيث تعزز كل مكوناتها الكل.
مشروع مفتوح المصدر
أُعرّف "المشاريع المفتوحة المصدر" البشرية على أنها تجربة جماعية عظيمة لبناء المعرفة كرمز. إنها كائن حي نابض، يتم الحفاظ عليه من قبل ملايين المساهمين الذين يمتد نشاطهم عبر الزمان والمكان، وأهم ما فيها هو البنية التحتية المشتركة في العصر الرقمي - الشفافة، والتي لا تتطلب إذنًا ويمكن دمجها بلا حدود. تمامًا مثل اللغة أو العلوم، كلما زادت استخدامها، أصبحت أقوى، مكونة نظامًا مستدامًا ذاتيًا، يجسد مبدأً مفاده أن التعاون المفتوح هو السبيل لتحقيق أفضل التقدم.
قبل ظهور الإيثيريوم، كانت البرمجيات مفتوحة المصدر التي نملكها موجودة بشكل مستقل. قد يستخدم كل جزء من الشيفرة أجزاء من الشيفرة الخاصة بالآخرين، ولكن كل نشر هو مثال مستقل — تجسيد عابر وغير كامل لمشاريع مفتوحة المصدر الجماعية الأكبر.
مع وجود الإيثيريوم، أصبح للمصدر المفتوح موطن. إنه يوفر الأساس الاقتصادي لتجميع وتقوية قيمة المصدر المفتوح، ويوفر الحوافز الاقتصادية اللازمة لتحقيق هذا الهدف.
لقد جذبني مشروع إيثريوم لأنه لديه القدرة على إنشاء بنية برمجيات مفتوحة المصدر موحدة وقوية ومعززة.
يستكشف المطورون طرق نشر التعليمات البرمجية على إيثيريوم وجعلها تعمل. بينما يبحث مطورون آخرون عن طرق لوضع التعليمات البرمجية فوق التعليمات البرمجية السابقة. وهناك بعض المطورين الذين يحاولون حل التحديات التقنية أو الهندسية بحيث يمكن أن تحتوي المزيد من سيناريوهات الإيثيريوم على المزيد من التعليمات البرمجية (مثل Eigenlayer، إيثيريوم Layer2، إلخ).
الفريق دائما منتصر
عندما كنت شابًا، كنت أحب ركوب الدراجة. كنت أستطيع الحفاظ على سرعة تتجاوز 20 ميلًا في الساعة فقط بقوة جسدي ودراجتي، مما جعلني أشعر بالحرية.
في الجامعة، كنت أنا وصديق لي نقوم بركوب الدراجات من أورانج في ولاية كاليفورنيا إلى سانتا مونيكا ثم العودة. في أحد الأيام، عندما بدأنا للتو في استخدام مسار الدراجات، رأينا مجموعة مكونة من حوالي خمسة عشر شخصًا تمر. كنا في أوائل العشرينات من العمر، واعتقدنا أننا الأفضل، فالتفت إلى صديقي وقلت: "دعنا نتجاوز هؤلاء الأشخاص." انطلقنا بكل قوتنا، ونجحنا في تجاوزهم لفترة. لكن بعد عشر دقائق، لم أعد أستطيع التحمل. كنت أواجه الرياح، وأركب بمفردي في المقدمة بصعوبة. في تلك اللحظة، سمعت صوتًا يقول: "يسار!" وتجاوزتنا تلك المجموعة واحدًا تلو الآخر بسهولة.
تعلمت درسًا مهمًا في ذلك اليوم: الفريق دائمًا سيفوز.
وكما يزداد حجم قافلة السيارات، تصبح هذه الآلة أكثر كفاءة، وتقطع مسافات أبعد.
إذا كنت ترغب في السير بسرعة، فاذهب بمفردك. ولكن إذا كنت تريد أن تسير لمسافات طويلة، فاذهب مع الآخرين.
إيثريوم هو رائد البرمجيات المالية مفتوحة المصدر
لقد انفصل كل منافس للإيثريوم عن المجموعة الكبرى وبدأ في التسارع. هذه الحالة شائعة في سباقات الدراجات، وهي جزء أساسي من استراتيجية الفوز. في النهاية، تحتاج إلى الانفصال عن المجموعة الكبرى، وزيادة السرعة بشكل كامل، لعبور خط النهاية. من المستحيل أن تصبح الأول إذا كنت دائمًا في المجموعة الكبرى. متى وكيف تقرر الانطلاق بكل قوتك يعتمد على الفرد، وحالته البدنية ومستوى استعداده.
عند تطبيق هذا الاستعارة على مجال التكنولوجيا المالية القائمة على blockchain المفتوح المصدر، هناك سؤال واحد فقط.
لا يوجد خط نهاية.
المنافسة لا تنتهي أبداً.
طريقة الفوز تكمن في تجميع أكبر عدد من الفرق وتنسيق المتسابقين القائدين بفعالية.
هذا هو السبب الذي يجعلني أؤمن بالإيثريوم.
تتوافق قيم تقنية البلوكشين المفتوحة المصدر مع أساسات الإيثريوم، مما يمكّن فريق الإيثريوم من خدمة أكبر عدد ممكن من الناس. لقد اتبعت تطوير الإيثريوم استراتيجية واضحة تتمثل في توسيع نطاق المشاركة لأقصى حد. يحتوي الإيثريوم على معايير سهلة الفهم، والعديد من العملاء المكتوبين بعدة لغات، والعديد من الشبكات Layer2 المتاحة للبناء، بالإضافة إلى آلة افتراضية أصبحت معياراً للمؤسسات في وول ستريت.
تتطور بنية الإيثيريوم باستمرار مع المساهمات في نظامه البيئي المفتوح المصدر.
ETH
إيثريوم هو الأصل الأصلي لبنية الإيثريوم مفتوحة المصدر، وهو العملة المتداولة التي تربط وتضمن وتنسق بين هذه المجموعة العالمية من الأكواد.
كل عقد ذكي، وكل طبقة من Layer-2، وكل تطبيق يتصل بـ Ethereum سيعود في النهاية إلى التسوية في ETH. ETH هو الوقود الذي يدفع النظام للعمل، وأيضًا هو الأساس الاقتصادي كضمان، وهذا ما لم يكن موجودًا من قبل في البرمجيات مفتوحة المصدر.
نموذج كليات الأعمال التقليدي يفشل هنا. الإيثريوم (ETH) ليس "إيرادات"، وليس "حقوق ملكية"، ولا يمكن تغطيته بوضوح من خلال أي إطار عائد. الإيثريوم هو أساس العملة لجسم التمويل مفتوح المصدر للبشرية. قيمته لا تأتي من هوامش الربح، بل تنبع من الملايين من الأشخاص الذين يقومون ببناء وإعادة إنشاء وتوليد الفائدة من الكود المفتوح، مما يؤدي إلى تأثير الشبكة الذي يشكل نظامًا ماليًا تكون قيمته الإجمالية أكبر من مجموع أجزائه.